الشهر: ديسمبر 2011

  • مؤتمر البحث العلمي بكلية التربية الرياضية للبنات

    برعاية الدكتور موسى الموسوي رئيس جامعة بغداد تنظم كلية التربية الرياضية للبنات مؤتمر البحث العلمي الاول تحت شعار “جودة البحث العلمي ركيزة اساسية لحل مشكلات المجتمع الرياضي”، وذلك في الفترة 28-29 /3/ 2012.

  • المؤتمر الدولي لمكافحة الجرائم التقنية

    نظم معهد التدريب والدراسات القضائية بالتعاون مع وزارة الداخلية المؤتمر الدولي الرابع لمكافحة جرائم تقنية المعلومات، في قصر الامارات في أبوظبي.ويهدف المؤتمر الذي يشارك في تنظيمه الهيئة العامة لتنظيم قطاع الاتصالات، وجمعية منتجي برامج الكمبيوتر التجارية، وفريق الاستجابة لطوارئ الحاسب الآلي إلى إكساب المشاركين المعرفة بالإجراءات القانونية المتبعة في الكشف عن الجرائم الناشئة عن استخدام التقنيات الحديثة، وكيفية التحري والضبط والتفتيش في هذه الجرائم، والمجرم المعلوماتي وكيفية التعامل معه، والتحقيق والمحاكمة في هذه الجرائم وكيفية التعامل مع الدليل الرقمي، والاطلاع على تجارب الدول المتقدمة في هذا المجال.

  • المؤتمر الدولي: العلاقات العربية الصينية

    ينظم قسم التاريخ والحضارة بالتعاون مع قسم اللغة الصينية وآدابها بكلية الآداب والعلوم الإنسانية ومعهد كونفوشيوس بجامعة قناة السويس – مصر المؤتمر الدولي الرابع في موضوع: ” العلاقات العربية الصينية…التاريخ والحضارة ” في الفترة 13- 14 مارس 2012 م.

  • المؤتمر الدولي: العلاقات العربية الصينية

    ينظم قسم التاريخ والحضارة بالتعاون مع قسم اللغة الصينية وآدابها بكلية الآداب والعلوم الإنسانية ومعهد كونفوشيوس بجامعة قناة السويس – مصر المؤتمر الدولي الرابع في موضوع: ” العلاقات العربية الصينية…التاريخ والحضارة ” في الفترة 13- 14 مارس 2012 م.

  • المؤتمر الدولي لأخلاقيات الأعمال والمسؤولية الاجتماعية

    تنظم جمعية المؤسسة الاقتصادية وأخلاقيات الأعمال، بالتعاون مع مركز دورهام للاقتصاد والمالية الإسلامية في جامعة دورهام في المملكة المتحدة، المؤتمر الدولي لأخلاقيات الأعمال والمسؤولية الاجتماعية في موضوع “المثل العليا وحقائق الواقع” في الفترة 12-14 أبريل 2012 في اسطنبول، تركيا.

  • الملتقى التنموي الرابع الشباب والهُوية

    تنظم جامعة السلطان قابوس (عمادة شؤون الطلاب، دائرة النشاط الثقافي والرياضي، جماعة صوت التنمية) الملتقى التنموي الرابع لطلاب الجامعات ومؤسسات التعليم العالي في دول الوطن العربي في موضوع: الشباب والهُوية، وذلك في الفترة: 10-1432012.

  • الصحة النفسية وحقوق الإنسان والسلام

    ينظم المعهد الكندي للعلوم الصحية وشركة مجموعة الراية المؤتمر العالمي الأول في موضوع: الصحة النفسية وحقوق الإنسان والسلام، وذلك في الفترة 26 – 27 مارس 2012 بفندق حياة ريجينسي الكويت.

  • السياسة الخارجية خلال حقبة حكم القذافي (2)

    لابد من التذكير بأنه لا يوجد اتفاق في أدبيات السياسة الخارجية حول تعريف محدد للسياسة الخارجية، فهناك التعريفات العامة والجزئية، والسبب في ذلك لكون السياسة الخارجية ظاهرة معقدة يصعب معها الوصول إلى أبعاد تشكل إطارها. فصعوبة تعريف السياسة الخارجية إنها لاتتحدد من خلال تشريع أو دستور وإنما تتحدد من خلال منطلقات عامة يتفق بشأنها بأنها معاني أو مقاصد المصلحة الوطنية للدولة ، لأنها في الغالب تعطي مؤشرات ونتائج متناقضة، وبالتالي فالسياسة الخارجية ليس لها تشريع ملزم كما هو معروف في السياسات الداخلية . فهناك السياسة الخارجية التعاونية والصراعية والمحايدة.

  • حرية الصحافة في البلدان العربية

    تنص جميع الدساتير العربية الدائمة منها والمؤقتة على حرية الصحافة والحريات المرتبطة بها، مثل حريات الرأي والتعبير والطباعة والنشر، وتربطها في كل الأحوال بقيود قانونية في صياغات مختلفة مثل: في حدود القانون، أو بمقتضى القانون، أو حسبما يضبطها القانون، أو وفقا للشروط والأوضاع التي بينها القانون، أو بشرط ألا يتجاوز حدود القانون. كما لا يوجد قطر عربي واحد يرفض الأفكار الأساسية لحقوق الإنسان، شكلا أو مضمونا، مثله في ذلك مثل باقي دول العالم، إذ أصبحت هذه المبادئ تشكل من الناحية الفلسفية تطورا تاريخيا لا يمكن لأية حكومة أن ترفضه علنا، لأنها أصبحت تشكل قانونا دوليا عرفيا.

  • حرية الصحافة في البلدان العربية

    تنص جميع الدساتير العربية الدائمة منها والمؤقتة على حرية الصحافة والحريات المرتبطة بها، مثل حريات الرأي والتعبير والطباعة والنشر، وتربطها في كل الأحوال بقيود قانونية في صياغات مختلفة مثل: في حدود القانون، أو بمقتضى القانون، أو حسبما يضبطها القانون، أو وفقا للشروط والأوضاع التي بينها القانون، أو بشرط ألا يتجاوز حدود القانون. كما لا يوجد قطر عربي واحد يرفض الأفكار الأساسية لحقوق الإنسان، شكلا أو مضمونا، مثله في ذلك مثل باقي دول العالم، إذ أصبحت هذه المبادئ تشكل من الناحية الفلسفية تطورا تاريخيا لا يمكن لأية حكومة أن ترفضه علنا، لأنها أصبحت تشكل قانونا دوليا عرفيا.