
– الأستاذ أحمد الرحماني، مدير مركز الدراسات حول الحداثة بباريس.
– الأستاذة آنّا لاورا ترومبيتي، أستاذة التاريخ في جامعة بولونيا ومديرة مركز الدراسات الإسلامية بنفس الجامعة.
– الأستاذ ماركو أوريوليس، عالم الاجتماع في جامعة أوديني الإيطالية.
– الأستاذ إبراهيم بية، باحث في العلوم السياسية ومترجم الكتاب للإيطالية.
اترك رد