ندوة تعزيز قيم المواطنة ودورها في مكافحة الإرهاب

تنظم جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية ندوة تعزيز قيم المواطنة ودورها في مكافحة الإرهاب يوم 05/02/1437 بمدينة بريدة بمنطقة القصيم,

أهداف الندوة
1. رفع مستوى الوعي بمفهوم المواطنة, واستثماره في مكافحة الإرهاب.
2. مناقشة دور المؤسسات الحكومية والأهلية ومؤسسات المجتمع المدني في تنمية قيم المواطنة لدى المواطن العربي.
3. استثمار التقنيات الحديثة والإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي في تعزيز الانتماء والولاء وحب الوطن لدى الشباب العربي.
4. الاستفادة من التجارب العالمية والعربية الرائدة في مجال استثمار قيم المواطنة في مكافحة الإرهاب.
5. الخروج برؤية استراتيجية عربية متكاملة لتعزيز قيم المواطنة لدى المواطن العربي.
محاور الندوة
1. مفهوم المواطنة ( أبعاده واشكالياته)
2. مؤسسات المجتمع المدني ودورها في تعزيز قيم المواطنة ومكافحة الإرهاب.
3. مؤسسات التنشئة الاجتماعية ودورها في تعزيز الولاء والانتماء وثقافة الحوار.
4. دور الأجهزة الأمنية والمؤسسات الإعلامية في استثمار قيم المواطنة لمكافحة الإرهاب.
5. منظومة حقوق الإنسان وعلاقتها بالمواطنة ومكافحة الإرهاب.
6. تجارب عالمية وعربية في تعزيز قيم المواطنة ومكافحة الإرهاب.
الدعوة متاحة لكافة الخبراء والباحثين للمشاركة بأبحاث علمية أو أوراق عمل في أي من المحاور المشار إليها آنفاً، علما أن هناك مكافأة مالية مقدارها(2000) ريال سعودي للباحث الذي سيتم قبول مشاركته وتأمين سفره وإقامته.
الجهات المدعوة للمشاركة
1. وزارات الداخلية.
2. وزارات التربية والتعليم.
3. وزارات التعليم العالي.
4. وزارات العدل.
5. وزارات الشؤون الاجتماعية.
6. وزارات الإعلام.
7. وزارات الأوقاف والشؤون الدينية.
8. مؤسسات المجتمع المدني.
9. وزارات الشباب والرياضة.
10. القنوات الفضائية الخاصة.
11. الصحف العربية والمحلية.
شروط كتابة الورقة العلمية
1. ارتباط البحث أو الورقة العلمية بأحد محاور الندوة.
2. ألا يكون البحث قد قدم للنشر أو نشر من قبل.
3. تقبل البحوث باللغة العربية أو الفرنسية أو الإنجليزية.
4. الإلتزام بقواعد النشر العلمي في الكتابة والتوثيق وفقا للجمعية الأمريكية لعلم النفس (APA)
5. ألا تتجاوز الورقة 30 صفحة مكتوبة بخط Simplified Arabic حجم 14، وترك مسافة ونصف بين الأسط.
6. تخضع جميع البحوث للتحكيم العلمي.
إجراءات المشاركة
يتم استقبال ملخصات المشاركة على رابط نظام باحث /هنــــــــــــــــــــــــــــــــا/ حتى 15ذي الحجة 1436هـ (الموافق 28 سبتمبر 2015م).
آخر موعد لاستقبال البحوث بصيغتها النهائية 7 محرم 1437هـ (الموافق 20 أكتوبر 2015م).
يتم إبلاغ المشاركين بقبول أعمالهم العلمية في الندوة بتاريخ 15 محرم 1437هـ (الموافق 28 أكتوبر 2015م).
اللجنة العلمية
1. أ. د خالد إبراهيم الكردي رئيساً.
2. أ. د. يسري سعيد حسنين عضواً.
3. أ. د. السيد فهمي علي عضواً.
4. د. عبد الله محمد ربابعة عضواً.
5. د. معلوي بن عبد الله الشهراني عضواً ومقرراً.
6. د. عبد الناصر عباس عبد الهادي عضواً.
7. د. سعيد بن محمد مزهر عضواً.
8. أ. عبد الله بن ناصر العبد الله عضواً.
9. أ. ياسر عبد الكريم الخميس منسقاً إدارياً.
التنسيق الإداري
يتولى التنسيق الإداري لهذه الندوة الأستاذ/ ياسر عبد الكريم الخميس من قسم اللقاءات العلمية بمركز الدراسات والبحوث. جوال 00966532875496
الإشراف الإداري
يتولى الإشراف الإداري على هذه الندوة رئيس قسم اللقاءات العلمية بمركز الدراسات والبحوث الدكتور معلوي بن عبد الله الشهراني. جوال 00966544441918

نشر منذ

في

,

من طرف

الآراء

3 ردود على “ندوة تعزيز قيم المواطنة ودورها في مكافحة الإرهاب”

  1. الصورة الرمزية لـ أ.د.مفرح بن سليمان القوسي
    أ.د.مفرح بن سليمان القوسي

    موضوع مهم جدا . والحاجة إليه ماسة . ولا سيما في وقتنا الحاضر . وفق الله القائمين على هذه الندوة وسدد خطاهم وجزاهم كل خير .

  2. الصورة الرمزية لـ عبد الله
    عبد الله

    الرابط غير قابل للمراسلات

  3. الصورة الرمزية لـ الحسن لشهاب / المغرب
    الحسن لشهاب / المغرب

    في راي تعزيز قيم المواطنة له اهمية خاصة تساوي او تعادل دور التوازنات الروحية و الفكرية لدى الانسان عموما و لدى الشباب بالاخص ،فادا كانت التوازن الفكري يضمن لصاحبه الحق في الشغل و التواصل مع الاحرين ،وادا كان التوازن الروحي يضمن لصاحبه الاستقرار النفسي و التقنة في النفس و احترام الاخرين،فان تعزيز قيم المواطنة تضمن للمجتمع الامن و الاستقرار ،وهي التي تجعل الانسان يقف في وجه اي ظواهر اجتماعية منحرفة تهدد له امنه و استقراره المجتمعي و العائلي والشخصي والدي بدونه لا يمكن للمواطن ان يتمعن و يركز و يبدع و يتطور مع العصر ،و لكن يبقى السؤال الوجيه و الجريئ و الدي هو كيف يمكن تعزيز قيم المواطنة ؟في راي ان اول شيء هو التواضع ،و محاربة النفس الامارة بالسوء، و التوكل على الله و عدم الخوف من المستقبل المادي ،كما ان الحكومة تتحمل مسؤولية الخوف من المسقبل المادي و الخوف من عدم توفير التطبيب و التدريس على الاقل الى غاية الاستشفاء و الحصول على شهادة مهنية او حرفية تجعل المواطن قادرا على الاندماج مع سوق الشغل من بابه الواسع معتمدا في دخله اليومي على اموال الحلال ،كما ان مسؤولية التربية تبقى مشتركة بين الابوين و الحكومة عن طريق كل الوزارات خصوصا التعليم و الاوقاف و العدل و الشباب .و مما لا شك فيه قيم المواطنة تسقط مع ارتفاع نسبة الفساد المالي و الاداري ،خصوصا ادا اصبحت لغة السوق تتحكم في لغة الاخلاق،كما هو الشان حاليا في جل المجتمعات العربية.

اترك رد