تستعد جامعة الزاوية بدولة ليبيا لتنظيم المؤتمر العلمي التربوي الدولي الرابع تحت شعار الأسرة وأثرها في تحقيق الأمن الفردي والمجتمعي يومي 14-15 دجنبر 2016.
إنَّ هذا المؤتمر يسعى إلى عرض آخر ما وصلت إليه البحوث التربوية والدراسات المتخصصة التي تخدم الإنسان، من خلال مشاركة كوكبة من الباحثين والباحثات، لأجل التواصل العلمي والمعرفي بين الباحثين، حيث تلاقح الأفكار ونضوجها، فيما تكون هذه البحوث مادة علمية غنية من الأهمية بمكان عدّها دراسات سابقة، ومن الأهمية أيضاً تطويرها والإضافة إليها في البحوث المستقبلية.
إنَّ هذا المؤتمر هو واحد من أهم أنشطة جامعة الزاوية بدولة ليبيا، وهو حدث سنوي يرتقبه كثير من المختصين والمهتمين بعلوم التربية ، فضلاً عن ذلك فإنه إن دلَّ على شيء فإنما يدل على سعي الباحثين وحرصهم على الرقي بهذه الأمة لتأخذ مكانها بين الأمم.
يتدارس الباحثون المشاركون مجموعة من المحاور:
– دور المؤسسة التعليمية في تعزيز الأمن الفكري لدى الطلاب .
– مفهوم الأمن من منظور إسلامي.
– أثر التربية الإسلامية في أمن المجتمع.
– دور المناهج في تعزيز الأمن الفكري.
– التطور التاريخي للأسرة عبر العصور”أنموذجا”
– دور مؤسسات المجتمع المدني في التوعية الامنية .
– الامن الفكري أمن الفرد والأسرة والمجتمع والأمة .
– المُجتمع المدني ودوره في التوعية ومُحاربة الجريمة .
– دور التنشئة الأسرية الوقائي والاستباقي وأثره الإيجابي في تعزيز الأمن الفكري .
– الأسرة ودورها في ترسيخ ثقافة التسامح ونبذ الكراهية و العنف والإرهاب.
– الأسرة المكون الأول لشخصية الطفل.
– دور الوالدين في تحقيق الصحة النفسية لأطفالهم.
– مقومات الأمن الإجتماعي في الإسلام وآليات تحقيقه .
– مؤسسات المجتمع المدني ودورها في الوقاية من الإرهاب.
– دور المجتمع المحلي في المحافظة على البيئة من التلوث.
– من أجل رؤية اجتماعية أمنية لتطوير العمل التطوعي وتفعيله.
– الثقافة ووسائل الإعلام حجر الأساس لتحقيق مجتمع آمن مستقر.
– الأخلاق في الإسلام وأثرها في إصلاح الفرد والمجتمع.
– واجب المرأة في بناء المجتمع الإسلامي لتحقيق الأمن .
– أهمية التنمية الأسرية وتأثيرها في المجتمع.
– التنشئة الاجتماعية ودورها في نشر قيم التسامح.
– المواطنة العاصم الأكبر من الإرهاب.
– تحقيق الأمن شراكة مجتمعية.
– تفعيل دور الحوار بين أفراد الأسرة والمجتمع واتخاذه طريقا لتحقيق الأمن الشامل.
– توظيف التقنية في نشر كل ما يحقق أمن الوطن والمجتمع.
– العلاقة الأسرية وأثرها في المجتمع
– الآداب والفنون ودورها في تحقيق استقرار الأسرة والمجتمع والوطن.
– البيت وأثره الإيجابي على تنشئة أفراد قادرين على خدمة المجتمع وتنميته مستقبلاً.
– ظواهر تهدد أمن المجتمع .
– دور المرأة في تعزيز السلم الأهلي.
– التعليم مسألة أمن قومي.
– المسجد ودوره في المحافظة على الأمن الاجتماعي.
– دور الأسرة والمدرسة في تعزيز المواطنة المسؤولة.
– الميراث وآثاره في بناء الأسرة وتقريب صلة الرحم؛نبذا للعداوة وتحقيقا للأمن.
– تعلم اللغة الأجنبية خدمة لأمن الأمة.
اترك رد