شاركت شبكة ضياء للمؤتمرات والدراسات في فعاليات الندوة الدولية في موضوع “الأدب والفلسفة: مراصد نقدية” التي نظمتها شعبة اللغة العربية وشعبة اللغة الفرنسية ومختبر البحث في المجتمع والخطاب وتكامل المعارف في الكلية المتعددة التخصصات بمدينة الناظور (المغرب) والتابعة لجامعة محمد الأول بوجدة، يومي الأربعاء والخميس 03 -04 مايو 2017.
وقد مثل الشبكة كل من الدكتور أحمد الفراك أستاذ الفلسفة والفكر والدكتور يوسف بنلمهدي أستاذ العقيدة وعلم الكلام بكلية أصول الدين جامعة عبد المالك السعدي (المغرب). وقد أثنت الجهات المنظمة على الأداء المتميز للشبكة في دعم تنظيم هذه الندوة ومواكبة فعالياتها عبر البث المباشر لجلساتها العلمية، وكذا في دعم الشبكة لمختلف الأنشطة العلمية الأكاديمية الدولية.
ويمكن للسادة الباحثين والمهتمين الاطلاع على تسجيلات البث المباشر للجلسات العلمية على صفحة شبكة ضياء.
مشاركة شبكة ضياء في ندوة الأدب والفلسفة
الكلمات المفاتيح:
الآراء
-
بلا أدنى مجاملة أو مزايدة؛ لأنني لا أحسنهما،وبلا تملق أو ومداهنة؛ لأنني أمقتهما؛ فإن الندوة الدولية التي عقدتها الكلية المتعددة التخصصات بالناظور تحت عنوان: الأدب والفلسفة: مراصد نقدية؛ يومي الأربعاء والخميس: 04 و05 مايو 2017؛ كانت ندوة مميزة، رائعة وجذابة ليس بوسعك إلا أن تبوح في حقها بما ارتسم في عقلك ووجدانك؛ تنظيما، ومشاركات، وأجمل من هذا وذاك روح الألفة والمودة التي تحسها وأنت تناقش، أو تتناول طعامك في كل الوجبات، أو تتحدث أي حديث على الهامش. هذا ما أثر في شخصيا تأثيرا بالغا، وأسررت به لكل الإخوة الذين حادثتهم ولو بكلمات يسيرة. وها هي شبكة ضياء تزيد الأمر ضياء، وإطلالة بوجه جميل بأن نشرت المر تسير به ركبان الوسائل الحديثة. فلك كل هؤلاء جميعا أهدي أجمل تحية، وأصدق امتنان، إن كان لمثل هذه الكلمات أن تفي بالمقصود.
-
بلا أدنى مجاملة أو مزايدة؛ لأنني لا أحسنهما،وبلا تملق أو ومداهنة؛ لأنني أمقتهما؛ فإن الندوة الدولية التي عقدتها الكلية المتعددة التخصصات بالناظور تحت عنوان: الأدب والفلسفة: مراصد نقدية؛ يومي الأربعاء والخميس: 04 و05 مايو 2017؛ كانت ندوة مميزة، رائعة وجذابة ليس بوسعك إلا أن تبوح في حقها بما ارتسم في عقلك ووجدانك؛ تنظيما، ومشاركات، وأجمل من هذا وذاك روح الألفة والمودة التي تحسها وأنت تناقش، أو تتناول طعامك في كل الوجبات، أو تتحدث أي حديث على الهامش. هذا ما أثر في شخصيا تأثيرا بالغا، وأسررت به لكل الإخوة الذين حادثتهم ولو بكلمات يسيرة. وها هي شبكة ضياء تزيد الأمر ضياء، وإطلالة بوجه جميل بأن نشرت المر تسير به ركبان الوسائل الحديثة. فلك كل هؤلاء جميعا أهدي أجمل تحية، وأصدق امتنان، إن كان لمثل هذه الكلمات أن تفي بالمقصود.
اترك رد