الوسم: التغيير

  • مؤتمر المجتمع العربي وقضايا التغيير .. آفاق وتطلعات

    تنظم كلية الآداب – جامعة الفيوم المؤتمر الدولي العلمي الثاني بعنوان: المجتمع العربي وقضايا التغيير ” آفاق وتطلعات ” يومي 24 – 25 نوفمبر 2014.

  • مؤتمر الشباب ومستقبل الأمة

    جمعية المحافظة على القرآن الكريم (الأردن – عمان) تسعى في مسيرتها العلمية إلى تعاضد الجهود وتكاملها من أجل ترسيخ الثقافة القرآنية وتحقيق أهدافها، وهي تبلغ رسالة القرآن تعليماً وتعلماً، وترجو بأن يسهم علماء الأمة في رفعة شأنها وعلو همتها وإحياء الأمل في نفوس المسلمين، لتكون الأجيال في أعلى درجات الثقة بدينها وقرآنها ومنهجها، والقدرة على الانطلاق والتغيير.

  • دور إدارة الموارد البشرية في الإبداع الإداري

    من المعلوم أن كل الادارات بما في ذلك إدارة الموارد البشرية تعمل على تحقيق النجاح والتغلب على المشاكل والأزمات وذلك عن طريق الاسس العلمية التي تؤدي إلى النجاح وتبني الافكار الصحيحة التي تؤدي وتحقيقها بالأساليب العلمية .

  • مؤتمر الحوكمة ومكافحة الفساد

    إن اختيار عنوان المؤتمر “الحوكمة ومكافحة الفساد” يدل على وعي وتوافق لما يجري حولنا في العالم العربي من ارتفاع في وتيرة الفساد وروح المسؤولية والمساءلة، والابتعاد عن الحاكمية الرشيدة وعدم احترام للدساتير والقوانين المرعية في إدارة مؤسساتنا الوطنية العامة والخاصة.

  • مؤتمر القيادة والتحول الاجتماعي في العالم الإسلامي

    تنظم الجامعة الإسلامية العالمية بماليزيا مؤتمرا عالميا في موضوع: القيادة والتحول الاجتماعي في العالم الإسلامي، وذلك في الفترة 11 – 13 فبراير 2012. ويهدف هذا المؤتمر الى جمع عدد من الزعماء المسلمين، والأكاديميين والباحثين والممارسين ، والطلاب ، الذين يتفانون في خدمة قضية البحث العلمي في الجامعات في مختلف مجالات خبراتهم. الدعوة موجهة للأشخاص المهتمين لتقديم أوراقهم المؤهلة ذات الصلة بموضوع قضايا العالم الإسلامي، والمشاركة في المؤتمر.

  • تغيير أعاد الحقيقة في الأذهان

    تغيير بدأ في الناس ، و أعاد الحقيقة الخالدة في الأذهان من وحي القرآن ” إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ” وتلك سنة ماضية في كل أمة لا يمكن لها أن تحدث تغييرا في قواعدها الاجتماعية و مراكزها الاقتصادية دون أن يكون المنطلق في هذا التغيير توجيه العنصر البشري نحو تحقيق أهدافه ومصالحه التي يتثاقل عن السعي لها إلا بقدر ما يسعى الصغير الذي لا يعرف حقيقة التملك وحرية الإرادة إلا من خلال تلك اللعبة التي تقدم له ويستفرد بها دون غيره .

  • رؤيا فى مأسسة المجتمع المدني

    فى البدء لابد من الاشارة الى ان معد هذه المطالعة هو اول من اثار فى الصحف والمجلات الليبية فى العهد البائد موضوع المجتمع المدنى فى الساحة الثقافية الليبية* ، من حيث مناقشة فكرته واهميته. واليوم، وبعد الانتصار لمساحات كبيرة للديموقر اطية والتعبير بفضل الهبة الربانية للسابع عشر من فبراير لسنة 2011 يكون لزاما علينا التقدم الى كل ما يفيد هذا الوطن فى مسيرته ، لانه وبكل بساطة المسيطرون السابقون على هذا الوطن وليبيا وطناً ليس ملكا لهم، فالانظمة فى زوال والشعوب والاوطان فى بقاء.هذه المطالعة تحاول ان تضع حداَ تفسيرياَ لمقولة المجتمع المدنى!!؟

  • مستقبل الإسلام

    تحركت الشعوب المقهورة فيما سمي ب “ثورات الربيع العربي”، مطالبة بالحرية والكرامة والعزة في مواجهة الفراعنة من حكام الجبر الذين استأسدوا على رقابنا فترة من الزمن، وأفسدوا وظلموا.

  • رسالة التعليم أولا!

    إن المدخل الأساس لاستعادة عزتنا وكرامتنا هو إصلاح كل المؤسسات والمجالات التي لها علاقة مباشرة بالمواطن، علينا أن نرفع شعار “المواطن / الإنسان أولا!”، إذ هو منطلق ومدار وغاية كل إصلاح وتغيير، وإلا فلا صلاح ولا إصلاح! فالحاجة مازالت ملحة وأكيدة لإصلاح تعليمنا وقضائنا ومساجدنا ومؤسساتنا الإدارية … من أجل تحقيق إنسانية الإنسان، الطريق طويل والعقبة كؤود والإرادة الرسمية ما زالت تراوح مكانها!

  • مثقفون يمدحون الأنظمة ويشككون بالشعوب

    هناك مثقفون وناشطون سياسيون في أوطاننا العربية حصلوا على قدر من المصداقية بسبب انحيازهم لقضايا الأمة وشعوبها. حدث ذلك رغم أفول نجم الأيديولوجيا التي ينتمون إليها، تحديدا في الألفية الجديدة التي ساد فيها مد التدين في الشارع، ولم تعد تجمعات اليسار والقومية ذات وزن يذكر في الوعي الجمعي لجماهير الأمة، من دون أن يعني ذلك التناقض السافر معها، لاسيما شعار القومية في جوهره الرامي إلى إعلاء قيمة الأمة العربية ووحدتها ونهوضها.