الوسم: التأويل

  • المؤتمر القرآني الدولي السنوي (مقدس 2)

    ينظم مركز بحوث القرآن بجامعة ملايا في ماليزيا المؤتمر القرآني الدولي السنوي (مقدس 2) يومي الأربعاء والخميس 22-23- فبراير 2012. وتقبل البحوث بإحدى اللغات الآتية: العربية، والماليزية، والإنكليزية.

  • تأويل النص الشكسبيري في الخطاب السينمائي

    يناقش كتاب تأويل النص الشكسبيري في الخطاب السينمائي الصادر عن المؤسسة العامة للسينما ضمن سلسلة الفن السابع تصدي السينما العالمية لأفكار وموضوعات وشخصيات المسرحي البريطاني وليم شكسبير ويبحث في الميزة التي جعلت نص شكسبير حاضراً عبر العصور رغم الانقلابات العميقة التي مست بنية الوضع البشري المعرفية والعقلية والنفسية. ويتساءل صاحب البحث بان جبار خلف هل […]

  • المؤتمر الدولي: القرآن، النص والمجتمع والثقافة

    تنظم كلية الدراسات الشرقية والأفريقية بجامعة لندن مؤتمرا دوليا في موضوع: القرآن، النص والمجتمع والثقافة دورة 2011، وذلك في الفترة 10-12 نوفمبر 2011. أهداف المؤتمر: يسعى المؤتمر إلى توفير منتدى للتحقيق في السؤال الأساسي : كيف هي قراءة النص القرآني وتفسيره؟ ويهدف إلى تكوين رؤية عالمية تشمل الاتجاهات البحثية الحالية، وتدفع سبل المناقشة والبحث في […]

  • 4 – التأويل عند الإمام الغزالي

    صلاحية التأويل عند الإمام الغزالي، مرتبطة ومقرونة ب “الدليل”، وبالتالي فإن معيار التمييز بين مجموعة من التأويلات، يقوم على أساس “الدليل”: فالتأويل الصحيح هو الذي يسنده ويدعمه ويقويه دليل راجح وبرهان قاطع. في المقابل فإن التأويل الفاسد هو تأويل ليس له دليل. والتأويل لا يفسد إلا إذا اجتمعت قرائن تدل على فساده، أي إذا اجتمعت جملة من القرائن عضدت الظاهر وجعلته أقوى في النفس من التأويل.

  • القراءات المعاصرة للقرآن الكريم

    توصلت شبكة ضياء ببرنامج المؤتمر الدولي الذي ينظمه مختبر الدراسات و الأبحاث الحضارية بتعاون مع شعبة الدراسات الإسلامية بكلية الآداب و العلوم الإنسانية جامعة شعيب الدكالي، الجديدة ، المغرب. و ذلك أيام 19-20-21 أبريل 2011م في موضوع : القراءات المعاصرة للقرآن الكريم. وتعميما للفائدة نضع البرنامج بين أيدي الباحثين والعلماء والمهتمين بالشأن العلمي.

  • 3- التأويل عند الإمام الغزالي

    يورد الغزالي مفهومه للتأويل في كتابه (المستصفى في علم الأصول) بقوله:” التأويل عبارة عن احتمال يعضده دليل يصير به أغلب على الظن من المعنى الذي يدل عليه الظاهر ويشبه أن يكون كل تأويل صرفا للفظ عن الحقيقة إلى المجاز”[i] وإذا قارناه مثلا مع تعريف أبو منصور الماتريدي (ت333هـ) وهو من علماء التفسير والكلام أيضا، وله كتاب في تأويلات القرآن

  • 2- التأويل عند الإمام الغزالي

    مع الرسول عليه الصلاة والسلام وصحابته، بدا التأويل كوسيلة من وسائل الكشف عن المعنى، وظل مرادفا للتفسير الذي يتناول كتاب الله وسنة رسوله بالشرح والفهم. والجدير بالملاحظة هنا إن وظيفة التأويل آنذاك كانت مرتبطة بشرح وتوضيح ما غُمض من معنى، أما ما كان واضح المعنى والدلالة فلم يكن في حاجة للتأويل.

  • 1- التأويل عند الإمام الغزالي

    إن النظرة المتأملة الفاحصة والدارسة للتراث العربي الإسلامي سواء أكان ذلك على مستوى دوائره العلمية وحقوله المعرفية المختلفة ( علم الكلام، الفقه وأصوله، علم التفسير، علم الحديث، الفلسفة الإسلامية، التصوف، اللغة،..الخ) أو على مستوى الفرق الإسلامية المختلفة، يخرج بنتيجة مفادها أن النظرية التأويلية الإسلامية قد تعددت واتخذت صورا مختلفة بتعدد الحقول المعرفية التي اشتغلت على النص وباختلاف الفرق الإسلامية نفسها مما يعني بدوره اختلاف منهجيات التناول والمنطلقات النظرية التي قامت الفرق الإسلامية بتطبيقها وبتوظيفها في عملية إنتاج المعنى والدلالة بخصوص النص الديني الإسلامي في شقيه القرآني والنبوي.