الوسم: التراث

  • ملتقى العلامة اطفيش القطب الجزائري؛ إسهاماته المعرفية وامتداداته في الجزائر والعالم

    تنظم كلية الآداب واللغات، جامعة غرداية، الجزائر الملتقى الدولي في موضوع: العلامة اطفيش القطب الجزائري؛ إسهاماته المعرفية وامتداداته في الجزائر والعالم، يومي 10-11 نوفمبر 2014.

  • توصيات المؤتمر العلمي الأول لدراسات التراث والحضارة

    توصيات المؤتمر العلمي الأول لدراسات التراث والحضارة الذي نظمه مركز بحوث التراث والحضارة – جامعة قناة السويس تحت عنوان الشخصية المصرية في الموروث الحضاري والشعبي في الفترة من 5 -7- مايو-2014م.

  • مؤتمر الشخصية المصرية فى الموروث الحضارى والشعبى

    ينظم مركز بحوث التراث والحضارة بجامعة قناة السويس، بالاشتراك مع كلية الآداب والعلوم الإنسانية بالإسماعيلية وكلية السياحة والفنادق بالأسماعيلية المؤتمر العلمى الأول لدراسات التراث والحضارة تحت عنوان الشخصية المصرية فى الموروث الحضارى والشعبى فى الفترة من 5 / 5 / 2014 الى 7 / 5 / 2014 .

  • 4 – التأويل عند الإمام الغزالي

    صلاحية التأويل عند الإمام الغزالي، مرتبطة ومقرونة ب “الدليل”، وبالتالي فإن معيار التمييز بين مجموعة من التأويلات، يقوم على أساس “الدليل”: فالتأويل الصحيح هو الذي يسنده ويدعمه ويقويه دليل راجح وبرهان قاطع. في المقابل فإن التأويل الفاسد هو تأويل ليس له دليل. والتأويل لا يفسد إلا إذا اجتمعت قرائن تدل على فساده، أي إذا اجتمعت جملة من القرائن عضدت الظاهر وجعلته أقوى في النفس من التأويل.

  • 3- التأويل عند الإمام الغزالي

    يورد الغزالي مفهومه للتأويل في كتابه (المستصفى في علم الأصول) بقوله:” التأويل عبارة عن احتمال يعضده دليل يصير به أغلب على الظن من المعنى الذي يدل عليه الظاهر ويشبه أن يكون كل تأويل صرفا للفظ عن الحقيقة إلى المجاز”[i] وإذا قارناه مثلا مع تعريف أبو منصور الماتريدي (ت333هـ) وهو من علماء التفسير والكلام أيضا، وله كتاب في تأويلات القرآن

  • الآثار التاريخية والتراث في حمص وضواحيها

    تحت رعاية الأستاذ الدكتور عامر فاخوري رئيس جامعة البعث وبالتعاون مع الجهات الرسمية والعلمية والثقافية والشعبية في محافظة حمص يقام المؤتمر العلمي التاريخي الدولي ( الثاني) ” الآثار التاريخية والتراث في حمص وضواحيها ” في الفترة 2- 4 جمادى الثانية 1432 هـ الموافق 3- 5 أيار 2011 في رحاب جامعة البعث بحمص. يرافق المؤتمر : […]

  • 2- التأويل عند الإمام الغزالي

    مع الرسول عليه الصلاة والسلام وصحابته، بدا التأويل كوسيلة من وسائل الكشف عن المعنى، وظل مرادفا للتفسير الذي يتناول كتاب الله وسنة رسوله بالشرح والفهم. والجدير بالملاحظة هنا إن وظيفة التأويل آنذاك كانت مرتبطة بشرح وتوضيح ما غُمض من معنى، أما ما كان واضح المعنى والدلالة فلم يكن في حاجة للتأويل.

  • 1- التأويل عند الإمام الغزالي

    إن النظرة المتأملة الفاحصة والدارسة للتراث العربي الإسلامي سواء أكان ذلك على مستوى دوائره العلمية وحقوله المعرفية المختلفة ( علم الكلام، الفقه وأصوله، علم التفسير، علم الحديث، الفلسفة الإسلامية، التصوف، اللغة،..الخ) أو على مستوى الفرق الإسلامية المختلفة، يخرج بنتيجة مفادها أن النظرية التأويلية الإسلامية قد تعددت واتخذت صورا مختلفة بتعدد الحقول المعرفية التي اشتغلت على النص وباختلاف الفرق الإسلامية نفسها مما يعني بدوره اختلاف منهجيات التناول والمنطلقات النظرية التي قامت الفرق الإسلامية بتطبيقها وبتوظيفها في عملية إنتاج المعنى والدلالة بخصوص النص الديني الإسلامي في شقيه القرآني والنبوي.

  • الأفق التداولي: نظرية المعنى والسياق

    تأتي التداولية كمنهج نقدي جديد يتناول النصوص الإبداعية، بوصفها حقيقة متعددة الوجوه، ولها آفاق زمانية ومكانية تعبر عن الخطاب بين المتكلم والمخاطب، أو ما يكشف عن سؤال المرئي في التواصل داخل نصوص اللغة والأدب، كما تجتهد التداولية في رسم دائرة الدلالة، وتأكيد الممارسة التراثية في مجال اللسان والنص، والتعبير عن انفتاح القارئ والمتلقي والمؤول والحامل على النص المكتوب.