الوسم: الاختلاف

  • ندوة التسامح الديني وثقافة الاختلاف

    أهميّة اللقاء الحضاري بما هو خيار استراتيجي يؤدي بالإنسان إلى الاستقرار والعيش في أمن وسلام. وبحثت في شروط هذا القاء الحضاري مبرزة أهميّته اليوم، وبيّنت الباحثة من خلال هذه المداخلة أهم السبل الكفيلة بتحقيق هذا اللقاء الحضاري وضمان استمراريّته ونجاعته في عصرنا الراهن.

  • د. بثينة الجلاصي: فعالية المرأة بين البحث العلمي والمسئولية الإدارية

    بثينة قراوي: باحثة في الحضارة – جامعة القيروان الدكتورة بثينة الجلاصي أستاذة الحضارة بجامعة الزيتونة وباحثة متخصّصة في الدّراسات القرآنيّة ومباحث علم أصول الفقه، ومديرة المعهد الأعلى للشريعة بتونس. س : عُيّنت الأستاذة بثينة الجلاصي مديرة للمعهد الأعلى للشريعة بتونس يوم 18 جويلية 2016 وهي أوّل امرأة عربية تشغل هذا المنصب.كيف تلقيْت الخبر؟ وكيف تفاعلت […]

  • ندوة دولية الهوية والاختلاف

    تنظم الجمعية الفلسفية المصرية الندوة السنوية السادسة والعشرون في الفترة من 5-7 ديسمبر 2015 بمكتبة الإسكندرية من 8-10 ديسمبر 2015 بالمعهد السويدي بالإسكندرية بعنوان “الهوية والاختلاف“. إشكالية المؤتمر وأهدافه: يهدف المؤتمر إلى إبراز الإشكاليات التالية وغيرها: الهوية وثقافة العامة والخاصة، الهوية والمساواة، الهوية واللغة، الهوية الجمعية، الهوية والانتماء، الهوية والحرية، الهوية بين الوعي والإغتراب. جميعها […]

  • مؤتمر فلسفة الاختلاف: الأسئلة والرهانات

    تنظم الجمعية الجزائرية للدراسات الفلسفية بالتعاون مع جامعة وهران 2 ومخابر البحث الفلسفية بجامعة وهران 2 المؤتمر العلمي الدولي “فلسفة الاختلاف: الأسئلة والرهانات” أيام 25 و26 27 أفريل 2016. ديباجة: يُعتبر الاختلاف سمة من سمات الفلسفة حين ننظر إليها من جهة المقاربات الماهوية، إلا أن هذه السمة غالبا ما تغيب أو تغيَب عند ممارستنا لفعل […]

  • البخارىّ بينَ المهابةِ والتَّقدِيس

    بالرغمِ من كثرةِ الأباطيل والتُّرهاتِ التى قيلتْ من إسلام البحيرى وهولها ؛ فإنَّ الأشياءَ التى لَم تُقل ولا يُمكن أن تُقال أكثر وأهول …ماذَا يَحيكُ في النُّفوسِ المريضَة ، ماذَا يجول في بالِهم ، ماذا يدور في خَلَدِهم ، ما الذى يختلجُ في أفئدتِهم ؟؟ أشياء تفوقُ مدى التَّصور ، أشياء تتجاوزُ نطاق الواقعِ ، أشيَاء تروّع المجتمعَ الإسلامىّ وتذهلهُ ، وسفاسِف وأوضَار .

  • اغتيال حق الإسلاميين في الاختلاف

    فقد كان الخلاف في المجتمع الإنساني، اختلافا في أغلبه ديني، فكان طرفي أو أطراف الخلاف، يحاول كل منهم إثبات أن إيديولوجيته هي التي تملك الحقيقة، أو الشرعية التاريخية للمقدس الديني، وكان الحق في الاختلاف والإيمان بالمخالف وحمايته… ولا يزال، قضية محورية ومركزية في نجاح أي حوار، وضابط مهم للوصول إلى الحقيقة العلمية..