الوسم: الاستعمار

  • ساحل العاج بين بناء الدولة الحديثة ومقاومة الإمبريالية الفرنسية .. أ. د. منصف بكاي

    الأساذ الدكتور منصف بكاي: مدير مخبر الدراسات الإفريقية ، جامعة الجزائر 2 مقدمة: أفرزت الدراسات الأكاديمية التي أعدها المؤرخون وعلماء الاجتماع حول القارة السمراء ، حقائق تاريخية تؤكد أن المجتمعات الإفريقية قبل التواجد الإمبريالي الأوربي في إفريقيا قد تمكنت من التوصل إلى بناء كيانات وطنية قائمة بحد ذاتها ، ومن الأمثلة عن ذلك كثيرة نذكر […]

  • العوامل الداخلية والخارجية لنمو الوعي القومي في المستعمرات البرتغالية في إفريقيا .. أ. د. منصف بكاي

    أ. د. منصف بكاي: مدير مخبر الدراسات الإفريقية بجامعة الجزائر 2 تمهيد : قبل الشروع في التطرق إلى حيثيات هذا الموضوع، يتوجب علينا التوقف ولو بإيجاز عند جدلية ، إذ يتعلق الأمر بجدلية بين الاحتلال والتحرر بحيث لا يمكن أن يكون هناك احتلال بدون مقاومة ولا هذه بدون احتلال . بالفعل قد يتخذ الاحتلال أشكالا […]

  • تشكّل فكر ما بعد الحداثة

    بدأ الفكر ما بعد الحداثي في التشكل منذ نهاية عقد الخمسينيات وأوائل الستينيات من القرن العشرين ، حيث ظهر مصطلح ما بعد الحداثة لأول مرة عند المؤرخ البريطاني ” توين بي “(1959)، الذي وضع المفهوم ليدل على ثلاث أمارات ميزت الفكر والمجتمع الغربيين بعد منتصف هذا القرن، وهي اللاعقلانية والفوضوية والتشوش…

  • العالمية في منظور الإسلام

    العالمية Universalism نزعة إنسانية توجه التفاعل بين الحضارات، والتعاون والتساند والتكامل والتعارف بين مختلف الأمم والشعوب، والحضارة العالمية نزوع عالمي يرى التعدد والتنوع والاختلاف القاعدة والقانون. وهي تقوم على المساواة والنّدية بين مختلف الشعوب، انفتاح على العالم، وإقرار بتباين الثقافات والحضارات .

  • مؤتمر مئة عام على الحرب العالمية الأولى: مقاربات عربية

    لملء حاجة المكتبة العربية التاريخية المختصة إلى مساهمات بحثية أصيلة وجديدة في مقارباتها وأسئلتها، قرّر المركز تحويل المؤتمر إلى تقليد سنوي. وخصص محوره هذا العام لموضوع: “مئة عام على الحرب العالمية الأولى: مقاربات عربية”. ومن المقرر أن يُعقد هذا المؤتمر في شباط/ فبراير 2015 في بيروت.

  • أسلحة العصر الجديدة وسؤال الدولة الوطنية الجديدة

    إن من بين أبرز سمات هذا العصر الجديد الذي استفقنا عليه، تميزه بميلاد آليات وأسلحة جديدة تقود المواجهة والصراعات بين الأمم والشعوب، وتفرز قوى تنظيمية جديدة مقابل الأحزاب والنقابات التي لم تستشعر بعد أهمية الثورة المعلوماتية في تجديد خطاباتها، والتي عودتنا على تسلم مقاليد التدبير، فيما ستساهم هذه القوى الجديدة التي ستفرزها الأسلحة الجديدة، في خلخلة الأحزاب والنقابات وكل التنظيمات المنغلقة. وهل صدفة، أن تنطلق الثورات العربية من تونس؟