الوسم: الاستقرار الأسري

  • الاستقرار الأسري بين المقاربة التكاملية والمقاربة الفردانية

    تعد الأسرة الوحدة الأساس في النسيج الاجتماعي والنواة التي يتأسس عليها المجتمع، وقد قررت هذه الحقيقةَ الشرائعُ السماوية بل نجد حتى الاتفاقيات الدولية لا تزال تقر بذلك. وعلى هذا الأساس ظل استقرار الأسرة مطلبا أساسا لتؤدي هذه المؤسسة النواة وظيفتها، بل أضحى معيارا لقياس تنمية مجتمع ما، لكن سبل تحقيق هذا الاستقرار تختلف حوله المقاربات، وسأحاول في هذا المقال أن أعرض مقاربتين لتحقيق هذا الاستقرار متبينا أصولها وأسسها، وتأثيراتها.