الوسم: القرآن والسنة

  • ندوة الإعجاز العلمي في القرآن الكريم والسنة النبوية

    يحظى موضوع “الإعجاز العلمي في القرآن الكريم والسنة النبوية” في الوقت الراهن باهتمام كبير من طرف العلماء والباحثين والدارسين في مختلف المجالات العلمية، ويعرف نقاشا كبيرا وعريضا لا يسع له زمان ولا مكان… في الجامعات وفي الندوات وفي المؤتمرات والحلقات والدوائر..

  • مكانة الإعجاز العلمي في المنظومة التعليمية

    لكل هذا وذاك سينظم كرسي الإعجاز العلمي في القرآن والسنة التابع لجامعة سيدي محمد بن عبد الله، وفريق البحث “دراسات في منظومة القيم التراثية” التابع لكلية الآداب ظهر المهراز فاس، ندوة علمية دولية من أجل تعميق الحوار في هذا الموضوع، للإسهام في تطوير برامج التعليم وطرائق التدريس ومنظومة التربية والتكوين في الدول الإسلامية من زاوية الإعجاز العلمي في القرآن والسنة.

  • الطريقة الدرقاوية الشاذلية في القرن 13هـ/19م

    صدر مؤخرا عن مطبعة سجلماسة بمدينة مكناس بالمغرب مؤلف للدكتور الحاج ساسيوي الفيلالي بعنوان “الطريقة الدرقاوية الشاذلية في القرن 13ه/19م-أحمد البدوي زويتن ومحمد العربي المدغري-ويتكون هذا الاصدار من اربعة فصول علاوة على مقدمة وخاتمة وملحق وثائقي. أما الفصول فهي: الفصل الأول: محمد العربي الحسني المدغري والانخراط الصوفي الفصل الثاني: أحمد البدوي زويتن ومحمد العربي الحسني […]

  • 4 – التأويل عند الإمام الغزالي

    صلاحية التأويل عند الإمام الغزالي، مرتبطة ومقرونة ب “الدليل”، وبالتالي فإن معيار التمييز بين مجموعة من التأويلات، يقوم على أساس “الدليل”: فالتأويل الصحيح هو الذي يسنده ويدعمه ويقويه دليل راجح وبرهان قاطع. في المقابل فإن التأويل الفاسد هو تأويل ليس له دليل. والتأويل لا يفسد إلا إذا اجتمعت قرائن تدل على فساده، أي إذا اجتمعت جملة من القرائن عضدت الظاهر وجعلته أقوى في النفس من التأويل.

  • 3- التأويل عند الإمام الغزالي

    يورد الغزالي مفهومه للتأويل في كتابه (المستصفى في علم الأصول) بقوله:” التأويل عبارة عن احتمال يعضده دليل يصير به أغلب على الظن من المعنى الذي يدل عليه الظاهر ويشبه أن يكون كل تأويل صرفا للفظ عن الحقيقة إلى المجاز”[i] وإذا قارناه مثلا مع تعريف أبو منصور الماتريدي (ت333هـ) وهو من علماء التفسير والكلام أيضا، وله كتاب في تأويلات القرآن

  • 2- التأويل عند الإمام الغزالي

    مع الرسول عليه الصلاة والسلام وصحابته، بدا التأويل كوسيلة من وسائل الكشف عن المعنى، وظل مرادفا للتفسير الذي يتناول كتاب الله وسنة رسوله بالشرح والفهم. والجدير بالملاحظة هنا إن وظيفة التأويل آنذاك كانت مرتبطة بشرح وتوضيح ما غُمض من معنى، أما ما كان واضح المعنى والدلالة فلم يكن في حاجة للتأويل.

  • 1- التأويل عند الإمام الغزالي

    إن النظرة المتأملة الفاحصة والدارسة للتراث العربي الإسلامي سواء أكان ذلك على مستوى دوائره العلمية وحقوله المعرفية المختلفة ( علم الكلام، الفقه وأصوله، علم التفسير، علم الحديث، الفلسفة الإسلامية، التصوف، اللغة،..الخ) أو على مستوى الفرق الإسلامية المختلفة، يخرج بنتيجة مفادها أن النظرية التأويلية الإسلامية قد تعددت واتخذت صورا مختلفة بتعدد الحقول المعرفية التي اشتغلت على النص وباختلاف الفرق الإسلامية نفسها مما يعني بدوره اختلاف منهجيات التناول والمنطلقات النظرية التي قامت الفرق الإسلامية بتطبيقها وبتوظيفها في عملية إنتاج المعنى والدلالة بخصوص النص الديني الإسلامي في شقيه القرآني والنبوي.