الوسم: المستقبل العربي

  • الحداثة واستحقاقات الثورات العربية المعاصرة

    إلى هذه اللحظة لم يتخط العقل العربي لغز الحداثة وحدودها عربياً ، ولم يتعامل مع تمظهرأتها من موقف العقل والعلم والتطور والتراث بشتى أنواعه، ولكنه استجاب لها من باب العلم بالشيء في محاوله لصنع مقاربه عربيه ضيقة الأفق من خلال دمج مستويات الحداثة في أتون معركة الاصاله والتجديد والتقليد، الأمر الأذى شكل بانو راما ثقافيه عربيه مجهولة الهوية والتوجه نحو ما يُعرف بالحداثة والأصالة والتجديد والتقليد.