الوسم: النص الديني

  • الهرمينوطيقا الفلسفية وهرمينوطيقا النص الديني عند بول ريكور

    ناقش الطالب الباحث مصطفى العارف يومه الجمعة 13 فبراير 2015 بكلية الآداب والعلوم الإنسانية ابن امسيك بالدار البيضاء، أطروحة دكتوراه في الفلسفة تحت إشراف الدكتور محمد الشيخ، ولجنة علمية تتشكل من مصطفى بوهندي رئيسا، حسان الباهي مقررا، عبد الحي أزرقان مقررا، أحمد الصادقي مقررا، وبعد أربع ساعات من المناقشة نال الطالب الباحث شهادة الدكتوراه في الفلسفة بميزة مشرف جدا.

  • الملتقى العالمي لدراسات القرآن الكريم – بريطانيا‏

    ينعقد في مدنية اكسفورد البريطانية ملتقى عالمي حول القرآن الكريم 23 – 09 – 2012. الموضوع الرئيس سيكون التحديات الجسيمة التي يتعرض لها القرآن الكريم و القادمة من مختلف الجهات. وسيمتخض عن المؤتمر نتائج بحوث سوف تشكل مساهمة لتحسين وتطوير الدراسات القرانية.

  • الندوة الدولية: حقيقة الزوجية في بناء الكون

    ينظم مختبر البحث في الأصول الشرعية للكونيات والمعاملات الندوة العلمية الحادية عشرة في الإعجاز العلمي حول موضوع: “حقيقة الزوجية في بناء الكون” وذلك في الفترة 4- 5 ماي 2012 بكلية الآداب سايس- فاس.

  • ندوة التفسير الأدبي للقرآن الكريم

    تنظــــم كلية الآداب والعلوم الإنسانية بالجديدة -المغرب و مؤسسة إستانبول للثقافة والعلوم الدورة الثالثة للتفسير الأدبي للقرآن الكريم في موضوع: قضايا البلاغة والإعجاز البياني في كليات رسائل النور، وذلك برحاب كلية الآداب والعلوم الإنسانية بالجديدة، مدرج التاودي بن سودة، في الفترة 8-9 مايو/أيار 2012 الموافق 17/6/1433 هـ.

  • المؤتمر القرآني الدولي السنوي (مقدس 2)

    ينظم مركز بحوث القرآن بجامعة ملايا في ماليزيا المؤتمر القرآني الدولي السنوي (مقدس 2) يومي الأربعاء والخميس 22-23- فبراير 2012. وتقبل البحوث بإحدى اللغات الآتية: العربية، والماليزية، والإنكليزية.

  • المؤتمر الدولي الثالث حول ترجمة البلاغة القرآنية

    تنظم مؤسسة دار الحديث الحسنية (الرباط) ومركز ترجمة معاني القرآن الكريم وتكامل المعارف (جامعة القاضي عياض – كلية الآداب والعلوم الانسانية – مراكش) المؤتمر الدولي الثالث حول النص الديني والترجمة في موضوع: ترجمة البلاغة القرآنية بين أسئلة الهوية وثقافة الآخر أيام 22-23 ماي 2012.

  • 4 – التأويل عند الإمام الغزالي

    صلاحية التأويل عند الإمام الغزالي، مرتبطة ومقرونة ب “الدليل”، وبالتالي فإن معيار التمييز بين مجموعة من التأويلات، يقوم على أساس “الدليل”: فالتأويل الصحيح هو الذي يسنده ويدعمه ويقويه دليل راجح وبرهان قاطع. في المقابل فإن التأويل الفاسد هو تأويل ليس له دليل. والتأويل لا يفسد إلا إذا اجتمعت قرائن تدل على فساده، أي إذا اجتمعت جملة من القرائن عضدت الظاهر وجعلته أقوى في النفس من التأويل.

  • القراءات المعاصرة للقرآن الكريم

    توصلت شبكة ضياء ببرنامج المؤتمر الدولي الذي ينظمه مختبر الدراسات و الأبحاث الحضارية بتعاون مع شعبة الدراسات الإسلامية بكلية الآداب و العلوم الإنسانية جامعة شعيب الدكالي، الجديدة ، المغرب. و ذلك أيام 19-20-21 أبريل 2011م في موضوع : القراءات المعاصرة للقرآن الكريم. وتعميما للفائدة نضع البرنامج بين أيدي الباحثين والعلماء والمهتمين بالشأن العلمي.

  • 3- التأويل عند الإمام الغزالي

    يورد الغزالي مفهومه للتأويل في كتابه (المستصفى في علم الأصول) بقوله:” التأويل عبارة عن احتمال يعضده دليل يصير به أغلب على الظن من المعنى الذي يدل عليه الظاهر ويشبه أن يكون كل تأويل صرفا للفظ عن الحقيقة إلى المجاز”[i] وإذا قارناه مثلا مع تعريف أبو منصور الماتريدي (ت333هـ) وهو من علماء التفسير والكلام أيضا، وله كتاب في تأويلات القرآن

  • 2- التأويل عند الإمام الغزالي

    مع الرسول عليه الصلاة والسلام وصحابته، بدا التأويل كوسيلة من وسائل الكشف عن المعنى، وظل مرادفا للتفسير الذي يتناول كتاب الله وسنة رسوله بالشرح والفهم. والجدير بالملاحظة هنا إن وظيفة التأويل آنذاك كانت مرتبطة بشرح وتوضيح ما غُمض من معنى، أما ما كان واضح المعنى والدلالة فلم يكن في حاجة للتأويل.