الوسم: ثورة 17 فبراير

  • قضايا التحول الديمقراطي في ليبيا

    إن التطلع إلي مسألة الديمقراطية في ليبيا ، أصبح من القضايا المشتركة لكل الليبيين والليبيات، صحيح إن كل قبيلة وشريحة نخبوية تفهم بطريقة قد تتميز عن فهم الآخرين من الساكنة الليبية ، ويظل الجميع علي استعداد للتطلع، ومن مواقع متعددة ، إلي الديمقراطية، ذلك المصطلح والمفهوم المستورد والغير متواجد في لغتنا وثقافتنا العربية! ولكن نقبله لأننا في عصر لا نملك التأثير فيه.

  • سيناريوهات المواجهات المسلحة في ليبيا

    في هذا التقرير التحليلي نحدد المؤشرات الواقعية لمصادر السلاح وعلاقته بالأزمة الأمنية، وانتشاره، والمناوشات بين الجماعات المسلحة في مختلف المناطق الليبية، ومعرفة أسبابها، مع محاولة تحديد طبيعتها، واستشراف متغيراتها الأمنية في الثورة الليبية منذ قيامها، وماهية السيناريوهات المحتملة والمرجحة لمستقبل الأمن الوطني في ليبيا ؟؟

  • تحديات الأمن الداخلي للأمن الوطني في ليبيا

    إن أحد الأسباب التي دعتني إلى تناول هذا الهاجس الوطني هو حضوري لمؤتمر الأمن النووي: نحو إخلاء منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا من السلاح النووي( 27-11-2011 إلي 1-12-2011) وكيفية الاستعداد لمؤتمر سول/كوريا سنة 2012؟ ولقد كانت معظم الأوراق الأربعين، وعلي مدار ثلاثة أيام من الساعة الثامنة صباحا إلى الساعة السابعة مساء، تتحدث عن الهاجس الأمني ومخاطر الأسلحة النووية في المنطقة العربية.

  • ملحمة 17 فبراير واستحقاقات مؤسسة الجامعة

    لعلنا ندرك جميعاَ المصائب التي أصابت منظومة التعليم في ليبيا خلال حقبة حكم ما ” يسمى باللجان الشعبية المدمر للتعليم العام والعالي والمهني” ، والانتكاسات التي اعترتهاَ لفترة طويلة من الزمن: تدني مستوي التحصيل، تدنى جودته، وتقلص نسبة الإسهام التعليمي والأكاديمي في التنمية الوطنية ، وهجرة الكفاءات الوطنية إلي الخارج، و(Drop out from Schools and Universities)، وتحولها إلي قوة نائمة في منازلها . وكأي ثورة تبحث عن التغيير وتخليق التقدم، تأتي الهبة الربانية الملحمية للسابع عشر من فبراير لتؤسس لقيم مدنية جديدة في كافة مناحي الحياة في ليبيا.

  • الدولة الليبية: من الشخصنة الى المأسسة

    قد نتفق او لا نتفق ان مرحلة ما يسمى بالعولمة يمكن ان نطلق عليها مرحلة الصحوة للهويات العرقية والثقافية ، وعودة الامم والشعوب الى التمسك بما تعتقد فيه هويتها وثقافتها، ومن ثم اعتقادها ان لها شخصيتها من خلال التضحية من اجلها، لان فى هويتها وجودها المادى والمعنوى!! هذا النزوع العالمى الى التمسك بمكونات الهوية للامم والشعوب كوسيلة للدفاع عن الذات، وعدم الذوبان فى هويات اخرى يجعلنا نحن فى ليبيا ان ندرس هذا الهم الذى قد يثير فينا مشاغل فقدان مكتسبات الهبة الربانية للسابع عشر من فبراير لسنة 2011 !! هذه المطالعة تبحث فى ماهية الهوية الليبية وكيفية مأسسة مكونها !!!