عنوان الفعالية: مؤتمر الدراسات المتوسطية في الجزائر بين البحث التاريخي والاثري “الأوراس أنموذجا”تاريخها: 18-19 أفريل 2018
نوعها: وطنية
التصنيف: مؤتمر
الإشكالية، الأهداف، المحاور والضوابط:
نوعها: وطنية
التصنيف: مؤتمر
الإشكالية، الأهداف، المحاور والضوابط:
ديباجة الملتقى:
إن منطقة البحر المتوسط تعتبر من أقدم نقاط الوصل بين أهم المناطق التاريخية في تفاعلاتها الحضارية، عبر مختلف العصور. يثبت علم الآثار من خلال أبحاثه المستمرة أن هذا التفاعل ناتج عن تأثير وتأثر لهذه الحضارات، مما تولد عنه مواقع أثرية لا حصر لها تعد موضوع الدراسة لكافة الأبحاث الأثرية، تتربع الجزائر هي الأخرى كجزء لا يتجزأ من إقليم البحر المتوسط على موروث أثري متنوع يعود لمختلف الفترات التاريخية التي عرفتها، وهي مادة متنوعة بتنوع تلك الحضارات وهذا ما أكسب الجزائر غنى و ثراء في حوض البحر المتوسط . ومازال الكثير من هذه الآثار تشهد على قدم الجزائر و عراقتها في التاريخ الحضاري للإنسانية. وهناك جهود علمية تبذل لاكتشاف المزيد من هذا التراث الأثري من قبل المؤسسات العلمية الأكاديمية و المؤسسات الأخرى ذات الصلة بقطاع التراث الأثري بالإضافة إلى مجموعة من الآليات التي يجب أن تتوفر حتى نحافظ على هذا الإرث الحضاري لحفظه وتثمينه وترميمه وتأهيله ونقله للأجيال المستقبلية و العمل على أن يقدم قيمة مضافة للاقتصاد الوطني في إطار التنمية المستدامة
محاور الملتقى:
– المحور الأول: البحث التاريخي والأثري المتوسطي في عصور ماقبل التاريخ.
– المحور الثاني: البحث التاريخي والأثري المتوسطي خلال الفترة القديمة.
– المحور الثالث: البحث التاريخي والأثري المتوسطي خلال الفترة الوسيطة.
– المحور الرابع: البحث التاريخي والأثري المتوسطي خلال الفترة الحديثة والمعاصرة
– المحور الخامس: الأبحاث المتعلقة بحفظ وترميم التراث الأثري المتوسطي.
– المحور السادس: الأبحاث العلمية والتقنية المساعدة والمتعلقة بالتاريخ وعلم الآثار.
إن منطقة البحر المتوسط تعتبر من أقدم نقاط الوصل بين أهم المناطق التاريخية في تفاعلاتها الحضارية، عبر مختلف العصور. يثبت علم الآثار من خلال أبحاثه المستمرة أن هذا التفاعل ناتج عن تأثير وتأثر لهذه الحضارات، مما تولد عنه مواقع أثرية لا حصر لها تعد موضوع الدراسة لكافة الأبحاث الأثرية، تتربع الجزائر هي الأخرى كجزء لا يتجزأ من إقليم البحر المتوسط على موروث أثري متنوع يعود لمختلف الفترات التاريخية التي عرفتها، وهي مادة متنوعة بتنوع تلك الحضارات وهذا ما أكسب الجزائر غنى و ثراء في حوض البحر المتوسط . ومازال الكثير من هذه الآثار تشهد على قدم الجزائر و عراقتها في التاريخ الحضاري للإنسانية. وهناك جهود علمية تبذل لاكتشاف المزيد من هذا التراث الأثري من قبل المؤسسات العلمية الأكاديمية و المؤسسات الأخرى ذات الصلة بقطاع التراث الأثري بالإضافة إلى مجموعة من الآليات التي يجب أن تتوفر حتى نحافظ على هذا الإرث الحضاري لحفظه وتثمينه وترميمه وتأهيله ونقله للأجيال المستقبلية و العمل على أن يقدم قيمة مضافة للاقتصاد الوطني في إطار التنمية المستدامة
محاور الملتقى:
– المحور الأول: البحث التاريخي والأثري المتوسطي في عصور ماقبل التاريخ.
– المحور الثاني: البحث التاريخي والأثري المتوسطي خلال الفترة القديمة.
– المحور الثالث: البحث التاريخي والأثري المتوسطي خلال الفترة الوسيطة.
– المحور الرابع: البحث التاريخي والأثري المتوسطي خلال الفترة الحديثة والمعاصرة
– المحور الخامس: الأبحاث المتعلقة بحفظ وترميم التراث الأثري المتوسطي.
– المحور السادس: الأبحاث العلمية والتقنية المساعدة والمتعلقة بالتاريخ وعلم الآثار.
أهداف الملتقى:
– محاولة ضبط معايير البحث الأثري والتاريخي العلمي، في إطار التطور التكنولوجي المستحدث، والتنمية العمرانية.
– استمرارية البحث الأثري والتاريخي، وتبادل الخبرات.
– عرض تحديث لأهم نتائج الأبحاث الأثرية والتاريخية القائمة.
– عرض للنتائج العلمية التكنولوجية الحديثة، وتوظيفها في عملية البحث الأثري والتاريخي.
– خلق اتصال وتعاون تناوبي بين ضفاف المتوسط من خلال إبراز إمكانيات البحث الوطني.
ولذلك فأن دور البحث الأثري في إماطة اللثام والتعريف بالمخزون الأثري المتنوع للجزائر، بالإضافة إلى دوره في خدمة قطاع السياحة من خلال النشر المستمر والواسع لنتائج الأبحاث الأثرية، له دور فعال في الحصول على موروث ثقافي نافع قابل للاستغلال.
رسوم الفعالية؟: نعم
تفاصيل الرسوم (مطلوب وهام):
– محاولة ضبط معايير البحث الأثري والتاريخي العلمي، في إطار التطور التكنولوجي المستحدث، والتنمية العمرانية.
– استمرارية البحث الأثري والتاريخي، وتبادل الخبرات.
– عرض تحديث لأهم نتائج الأبحاث الأثرية والتاريخية القائمة.
– عرض للنتائج العلمية التكنولوجية الحديثة، وتوظيفها في عملية البحث الأثري والتاريخي.
– خلق اتصال وتعاون تناوبي بين ضفاف المتوسط من خلال إبراز إمكانيات البحث الوطني.
ولذلك فأن دور البحث الأثري في إماطة اللثام والتعريف بالمخزون الأثري المتنوع للجزائر، بالإضافة إلى دوره في خدمة قطاع السياحة من خلال النشر المستمر والواسع لنتائج الأبحاث الأثرية، له دور فعال في الحصول على موروث ثقافي نافع قابل للاستغلال.
رسوم الفعالية؟: نعم
تفاصيل الرسوم (مطلوب وهام):
3000 دج للاساتذة
و 1500 دج لطلبة الدكتوراه
مواعيد مهمة:
آخر اجل لاستلام الملخصات 07 جانفي 2018
– أجل الإشعار بقبول الملخصات 18 جانفي 2018
آخر اجل لاستلام المداخلات كاملة 15 مارس 2018
أجل الإشعار بقبول المداخلات 04 أفريل 2018
تاريخ الملتقى 18 و 19 افريل 2018
الجهة المنظمة: جامعة حكومية
تعريف الجهة المنظمة: قسم التاريخ بكلية العلوم الاجتماعية والانسانية جامعة باتنة 1 – الجزائر
و 1500 دج لطلبة الدكتوراه
مواعيد مهمة:
آخر اجل لاستلام الملخصات 07 جانفي 2018
– أجل الإشعار بقبول الملخصات 18 جانفي 2018
آخر اجل لاستلام المداخلات كاملة 15 مارس 2018
أجل الإشعار بقبول المداخلات 04 أفريل 2018
تاريخ الملتقى 18 و 19 افريل 2018
الجهة المنظمة: جامعة حكومية
تعريف الجهة المنظمة: قسم التاريخ بكلية العلوم الاجتماعية والانسانية جامعة باتنة 1 – الجزائر
التسجيل في المؤتمر
[contact-form-7 id=”56569″ title=”مؤتمر الدراسات المتوسطية في الجزائر بين البحث التاريخي والاثري”]
اترك رد